أقول: وجه وضعها عقب النازعات مع تآخيهما في المقطع، لقوله تعالى هناك: فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ [النازعات/ 34] . وقوله سبحانه هنا: فَإِذا جاءَتِ الصَّاخَّةُ (33) . وهما من أسماء يوم القيامة «2» .