1- قال تعالى: إِنَّ عَلَيْنا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ
(17) .
والمراد: «قراءته» .
2- وقال تعالى: كَلَّا إِذا بَلَغَتِ التَّراقِيَ (26) .
والفاعل مضمر يراد به النفس، ولم تذكر للعلم بها، وهي نظير قوله تعالى:
فَلَوْلا إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (83) [الواقعة] .
3- وقال تعالى: ثُمَّ ذَهَبَ إِلى أَهْلِهِ يَتَمَطَّى (33) .
وقوله تعالى: يَتَمَطَّى (33) ، أي:
يتبختر، وأصله: يتمطّط أي يتمدّد، لأن المتبختر يمدّ خطاه، وقيل: هو من المطا، أي: الظهر لأنه يلويه.