1- وَمَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ [الآية 1] .
نزلت في حاطب بن أبي بلتعة.
2- عَسَى اللَّهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عادَيْتُمْ مِنْهُمْ مَوَدَّةً [الآية 7] .
قال ابن شهاب: نزلت في جماعة، منهم أبو سفيان. أخرجه ابن أبي حاتم.
3- لا يَنْهاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقاتِلُوكُمْ [الآية 8] .
نزلت في قتيلة أمّ أسماء بنت أبي بكر، كما في «المستدرك» .
4- إِذا جاءَكُمُ الْمُؤْمِناتُ مُهاجِراتٍ [الآية 10] .
أخرج الطبراني عن عبد الله: أنّها نزلت في أمّ كلثوم بنت عقبة ابن أبي معيط.
وأخرج ابن أبي حاتم عن يزيد ابن أبي حبيب: أنّه بلغه أنّها نزلت في أميمة بنت بشر، امرأة أبي حسّان بن الدحداحة.
وعن مقاتل: أنّها نزلت في سعيدة، امرأة صيفي بن الراهب.
5- وَإِنْ فاتَكُمْ شَيْءٌ مِنْ أَزْواجِكُمْ إِلَى الْكُفَّارِ [الآية 11] .
قال الحسن: نزلت في أمّ الحكم بنت أبي سفيان، ارتدّت فتزوّجها رجل ثقفي، ولم ترتدّ امرأة من قريش غيرها، فأسلمت مع ثقيف، حينما أسلموا، أخرجه ابن أبي حاتم.
6- لا تَتَوَلَّوْا قَوْماً غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ [الآية 13] .
قال ابن مسعود: هم اليهود والنّصارى. أخرجه ابن أبي حاتم.