1- قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجادِلُكَ [الآية 1] هي خولة بنت ثعلبة.
2- فِي زَوْجِها [الآية 1] هو أوس بن الصّامت. كما في «المستدرك (?) » عن عائشة.
وعند ابن أبي حاتم عن أبي العالية:
خولة بنت دليج (?) .
3- أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوى [الآية 8] .
هم اليهود. نهاهم النبي (ص) عمّا كانوا يفعلون في تناجيهم، «أي تحدّثهم» سرّا ناظرين إلى المؤمنين ليوقعوا في قلوبهم الريبة.
4- أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْماً [الآية 14] .
قال السّدّيّ: بلغنا أنها نزلت في عبد الله بن نبتل من المنافقين. أخرجه ابن أبي حاتم.
5- لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ [الآية 22] .
أخرج ابن أبي حاتم من طريق سعيد بن عبد العزيز، عن عمر بن الخطاب