قال تعالى: وْمَ تَمُورُ السَّماءُ مَوْراً (9) وَتَسِيرُ الْجِبالُ سَيْراً فَوَيْلٌ
(10) دخلت الفاء لأنه في معنى: إذا كان كذا وكذا فأشبه المجازاة، لأن المجازاة يكون خبرها بالفاء.
وقال: نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ (30) لأنك تقول: «تربّصت زيدا» أي:
تربصت به «2» » .