أقول: هذه السورة بعد «يس» ك «الأعراف» بعد «الأنعام» ، وك «الشعراء» بعد «الفرقان» ، في تفصيل أحوال القرون المشار إلى إهلاكهم، كما أنّ تينك السّورتين تفصيل لمثل ذلك، كما تقدّم.