قال تعالى: مِنْ قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ [الآية 4] إنّما هو «ما جعل الله لرجل قلبين في جوفه» وجاءت (من) توكيدا.
وقال تعالى: إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا [الآية 6] في موضع نصب واستثناء خارج.
وقال تعالى: الظُّنُونَا (10) مراعاة للفواصل في رؤوس الآي.
وقال تعالى: وَلكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخاتَمَ النَّبِيِّينَ [الآية 40] أي: «ولكن كان رسول الله وخاتم النبيين» .
وقال تعالى: ادْعُوهُمْ لِآبائِهِمْ [الآية 5] فأنت تقول «هو يدعى لفلان» .
وقال تعالى: وَلا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْواجٍ [الآية 52] فمعناه- والله أعلم- «أن تبدّل بهنّ أزواجا» . وأدخلت (من) للتوكيد.
وقال تعالى: وَلا مُسْتَأْنِسِينَ [الآية 53] بالعطف على غَيْرَ وجعله نصبا أو على ما بعد غَيْرَ بجعله جرّا.
وقال تعالى: إِلَّا قَلِيلًا (60) أي:
«لا يجاورونك إلّا قليلا» على المصدر.
وقال تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً (56) فصلاة النّاس عليه دعاؤهم له، وصلاة الله عزّ وجلّ إشاعة الخير عنه.
وقال تعالى: وَإِذاً لا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا (16) برفع ما بعد وَإِذاً لمكان الواو وكذلك الفاء، وقال تعالى: