1- وَأَعانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ [الآية 4] .
عنوا: يهود فيما أخرجه ابن أبي حاتم عن مجاهد.
وقيل: جبرا مولى الحضرمي. حكاه السّهيلي.
2- وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلى يَدَيْهِ يَقُولُ يا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27) يا وَيْلَتى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلاناً خَلِيلًا (28) .
أخرج ابن أبي حاتم عن ابن عبّاس، وسعيد بن المسيّب ومجاهد، وقتادة، والسّدّي، وغيرهم أن المراد بالظالم:
عقبة بن أبي معيط وبفلان: أمية بن خلف «2» .
وقال عمرو بن ميمون «3» : أبيّ بن خلف.
3- الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ [الآية 40] .
أخرج ابن أبي حاتم عن عطاء قال:
هي قرية لوط «4» .
وعن الحسن قال: هي بين الشام والمدينة.