يريد مدحه أو ذمه. ولمّا كان مصدر المدح والذم عن اللّسان، عبروا عنهما باسم اللسان.

وإنمّا قال سبحانه: لِسانَ صِدْقٍ (50) ، بإضافة اللّسان إلى أفضل حالاته، وأشرف متصرّفاته لأن أفضل أحوال اللّسان أن يخبر صدقا، أو يقول حقّا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015