(70) الناس- 7، وقيل: 6.
وكما كان ضبط الآيات بفواصلها توقيفا كذلك كان وضعها فى مواضعها توقيفا، دليل ذلك الآية: وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ [البقرة: 281] كانت آخر ما نزل، فوضعها النبى عن وحى من ربه بين آيتى الربا والدين من سورة البقرة، وهكذا كان الأمر فى سائر الآيات.
(1) ففى سورة الأنعام- وهى مكية- الآيات: 20 و 23 و 91 و 93 و 114 و 141 و 151 و 153، فهى مدينة.
(2) وفى سورة الأعراف- وهى مكية- الآيات من 163- 170، فهى مدنية.
(3) وفى سورة يونس- وهى مكية- الآيات: 40 و 94 و 95 و 96، فهى مدنية.
(4) وفى سورة هود- وهى مكية- الآيات: 12 و 17 و 114، فهى مدنية.
(5) وفى سورة يوسف- وهى مكية- الآيات: 1 و 2 و 3 و 7، فهى مدنية.
(6) وفى سورة إبراهيم- وهى مكية- الآيتان: 28 و 29، فهما مدنيتان.
(7) وفى سورة الحجر- وهى مكية- الآية: 87، فهى مدنية.
(8) وفى سورة النحل- وهى مكية- الآيات الثلاث الأخيرة، فهى مدنية.
(9) وفى سورة الإسراء- وهى مكية- الآيات: 26 و 23 و 33 و 57 و 73- 80، فهى مدنية.
(10) وفى سورة الكهف- وهى مكية- الآيات: 28 و 83- 101، فهى مدنية.