الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (25) ما نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِها/ 106/ البقرة/ 2/ التقدير: نفسكها، أى: نأمرك بتركها، أو بنسيانها فالمفعول الأول محذوف.
(26) وَوَصَّى بِها إِبْراهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يا بَنِيَّ/ 132/ البقرة/ 2/ التقدير: ووصى بها إبراهيم بنيه، ويعقوب بنيه.
(27) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ/ 165/ البقرة/ 2/ أى: كحب اللَّه المؤمنين فالمصدر مضاف إلى الفاعل، والمفعول محذوف.
وقيل: كحب المؤمنين، فحذف الفاعل، والمضاف إليه مفعول فى المعنى.
(28) فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ/ 173/ البقرة/ 2/ أى: غير باغ الميتة قصدا إليها والتقدير: فمن اضطر فأكل الميتة غير باغيها ولا طالبا لها تلذذا لها.
وفى الآية إضمار الجملة، وإضمار المفعولين.
(29) فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ/ 185/ البقرة/ 2/ المعنى: فمن شهد منكم المصر فى الشهر، فحذف المفعول، لا بد من تقديره لأن المسافر شاهد الشهر، ولا يلزمه الصوم، بل يجوز له الافطار فانتصاب «الشهر» على الظرف.
(30) وَلكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقى / 189/ البقرة/ 2/ أى: اتقى محارم اللَّه.
(31) فَإِذا أَفَضْتُمْ مِنْ عَرَفاتٍ/ 198/ البقرة/ 2/ أى: أنفسكم (32) لِمَنِ اتَّقى وَاتَّقُوا اللَّهَ/ 203/ البقرة/ 2/ أى: اتقى محارمه.
(33) فَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا/ 200/ البقرة/ 2/ التقدير: آتنا ما نريد فى الدنيا، فحذف المفعول الثانى.
وقيل: «فى» زائدة أى: آتنا الدنيا.
(34) وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقى / 203/ البقرة/ 2/ أى: هذه التوسعة لمن اتقى ما أمر أن يتقيه.
(35) فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ/ 284/ البقرة/ 2/ أى: فيغفر الذنوب.