ب- يراد به المثنى الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (1) فَتابَ عَلَيْهِ/ 37/ البقرة/ 2/ ولم يقل (عليها) اكتفاء بالخبر عن أحد هما بالدلالة عليه.
(2) قالَ فَمَنْ رَبُّكُما يا مُوسى / 49/ طه/ 20/ أى: ويا هارون وأفراد (موسى) بالنداء لأنه صاحب الرسالة.
وقيلى: لأن اللَّه جعل الشقاء فى حيز الرجال (3) فَلا يُخْرِجَنَّكُما مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقى / 117/ طه/ 20/ أفرد «آدم» بالشقاء، من حيث كان المخاطب أولا المقصود فى الكلام.
(4) أْتِيا فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ
/ 16/ الشعراء/ 26/ انظر (رقم: 2) 60- المفعول، حذفه (1) وَما يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَما يَشْعُرُونَ/ 9/ البقرة/ 2/ أى: وما يشعرون أن وبال ذلك راجع إليهم.
(2) وَلكِنْ لا يَشْعُرُونَ/ 12/ البقرة/ 2/ أى: لا يشعرون أنهم هم المفسدون.
(3) وَلكِنْ لا يَعْلَمُونَ/ 13/ البقرة/ 2/ أى: لا يعلمون أنهم هم السفهاء.
(4) مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً/ 17/ البقرة/ 2/ التقدير: كمثل الذى استوقد صاحبه نارا، فحذف المفعول الأول.
وقيل: إن (استوقد) ، و (أوقد) : كاستجاب، وأجاب.
(5) وَلَوْ شاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصارِهِمْ/ 20/ البقرة/ 2/ التقدير: ولو شاء اللَّه إذهاب السمع والبصر لذهب بسمعهم وبصرهم.
وكذا جميع ما جاء فى القرآن الكريم من (لو شاء) ، كان مفعول مدلول جواب «لو» .
(6) كُلَّما أَضاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ/ 20/ البقرة/ 2/ أى: كلما أضاء لهم البرق الطريق مشوا فيه.
(7) لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ/ 21/ البقرة/ 2/ أى: تتقون مخاوفه.