الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (26) وَما يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقالِ ذَرَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْبَرَ (فيمن رفع أصغر وأكبر) . / 62/ يونس/ 10/ من رفع حمل على المعنى والتقدير: وما يعزب عن ربك مثقال ذرة.
(27) وَجَعَلْنا لَكُمْ فِيها مَعايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرازِقِينَ/ 2/ الحجر/ 15/ «من» ، منصوب الموضع حملا على المعنى، لأن معنى (جعلنا لكم فيها معايش) : أعشناكم، وكأنه قال: وأعشنا من لستم له برازقين.
(28) وَنَصَرْناهُ مِنَ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا/ 77/ الأنبياء/ 21/ (ونصرناه) عداه ب «من» ، كأنه قال: ونجيناه.
(29) قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ وَمَنْ فِيها إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ (فيمن قرأ: سيقولون لله) / 84، 85/ المؤمنون/ 23/ حمل قوله: (لمن الأرض) على المعنى، كأنه قال: من رب الأرض؟ فقال: اللَّه.
(30) قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ سَيَقُولُونَ لِلَّهِ (فيمن قرأ: سيقولون للَّه) ، وهى قراءة الجمهور غير أبى عمرو) . / 8، 87/ المؤمنون/ 23/ على المعنى، لأن معنى (من رب السموات) : لمن السموات؟ فقال: للَّه.
(31) أَلَمْ تَرَ إِلى رَبِّكَ/ 45/ الفرقان/ 25/ عدى (ترى) بالياء حملا على النظر، كأنه قال: ألم تنظر؟
وإن شئت كان المعنى: ألم ينته علمك إلى؟
(32) ما لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ/ 20/ النمل/ 27/ لما كان المعنى: مالى لا أرى الهدهد، أخبرونا عنه؟ صار الاستفهام محمولا على معنى الكلام، حتى كأنه قال: أخبرونى عن الهدهد أشاهد هو أم كان من الغائبين؟
(33) لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ/ 32/ الأحزاب/ 33/ إذ جعلته يسد مسد الجواب كان محمولا على المعنى، لأن (ليس) لنفى الحال، والجزاء ولا يكون بالحال تقديره: باينتم نساء المسلمين. ويجوز أن يكون الجواب: (فلا تخضعن) دون (لستن) و (لستن) أوجه.
(34) هَلْ مِنْ خالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ (فيمن رفع: غير) / 3/ فاطر/ 35/ حمل على المعنى والتقدير: هل خالق غير اللَّه.
(35) يا حَسْرَةً عَلَى الْعِبادِ/ 30/ يس/ 36/ اللفظ لفظ النداء والمعنى على غيره