9- لا، زيادتها (ظ: الحرف، زيادته) 40- اللازم وغير اللازم، إجراء كل منها مجرى الآخر الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (1) الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً/ 22/ البقرة/ 2/ الستجازوا إدغام اللامين، لما كانا مثلين من كلمتين.

(2) فَهِيَ كَالْحِجارَةِ/ 74/ البقرة/ 2/ جعلوا الفاء من قوله: (فهى كالحجارة) بمنزلة حرف من الكلمة، فاستجازوا إسكان الهاء تشبيها ب (فخذ) و (كبد) ، لأن الفاء لا تنفصل منها.

(3) وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ/ 101/ الأنعام/ 6/ جعلوا الواو من «وهو» بمنزلة حرف من الكلمة، فاستجاوزا إسكان الهاء تشبيها ب «فخذ» و «كبد» .

(4) لكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي/ 38/ الكهف/ 18/ «لكنا» أصله: لكن أنا، خففت الهمزة ثم حذفت وألفيت حركتها على نون «لكن» ، فصارت «لكنا» ، فاستثقل التقاء المثلين متحركين. فأسكن الأول وأدغم فى الثانى.

(5) ثُمَّ لْيَقْطَعْ/ 15/ الحج/ 22/ من أسكن اللام فعلى الاتصال، ومن حركها فعلى الانفصال.

(6) وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ/ 29/ الحج/ 22/ استجازوا إسكان لام الأمر، لا تصالها بالواو.

(7) وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ/ 52/ النور/ 24/ بسكون الفاء من «يتقه» ، وكسير الهاء من غير إشباع، على قول من جعل «تقه» مثل «علم» .

(8) وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُوراً/ 10/ الفرقان/ 25/ استجازوا إدغام اللامين، لما كانا مثلين من كلمتين.

(9) لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ/ 1/ البينة/ 98/ حركت النون من «يكن» لالتقاء الساكنين، ولم يعتدبها لأنها فى تقدير السكون، ولو كان الاعتداد بها لأعاد ما حذف من أجله، وهو الواو.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015