الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (11) وإِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغالِبِينَ/ 41/ الشعراء/ 26/ «نحن» ، فصل.
(12) وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ/ 6/ سبأ/ 34/ «هو» ، فصل، لا غير.
(13) وَمَكْرُ أُولئِكَ هُوَ يَبُورُ/ 10/ فاطر/ 35/ «هو» ، فصل.
(14) إِنَّ هذا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ/ 6/ الصافات/ 37/ «هو» ، فصل، وقد دخلت عليه اللام.
(15) إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَ/ 172/ الصافات/ 37/ «هم» ، فصل، وقد دخلت عليه السلام.
(16) إِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ/ 195/ الصافات/ 37/ «نحن» فصل، وقد دخلت عليه اللام.
(17) وَلكِنْ كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ/ 76/ الزخرف/ 43/ «هم» ، فصل.
(18) وَما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْراً/ 20/ المدثر/ 74/ «هو» فصل، أو وصف للهاء فى «تجدوه» .
30- الظرف (أ) ارتفاع ما بعده (1) وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ/ 7/ البقرة/ 2/ عذاب، فى هذا ونحوه يرتفع بالابتداء، عند (2) وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ/ 10/ البقرة/ 2/ سيبويه. والظرف قبله خبر عنه، وهو «لهم» .
وعند ابى الحسن والكسائى يرتفع «عذاب» بقوله «لهم» ، لأن «لهم» ناب عن الفعل.
ألا ترى أن التقدير: وثبت لهم، فحذف «ثبت» وقام «لهم» مقامه، والعمل للظرف لا للفعل.
(3) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ/ 8/ البقرة/ 2/ «من» ، مرتفع بالظرف.
(4) وَلَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ/ 25/ البقرة/ 2/ «أزواج» ، ويرتفع بالابتداء، عند سيبويه، و «لهم» خبره، و «فيها» معمول «لهم» .
وعند أبى الحسن: يرتفع «أزواج ج» بالظرف، وهو «لهم» .
(م 29- الموسوعة القرآنية- ج 2)