الآية/ رقمها/ السورة/ رقمها/ الوجه (21) وَلا تُؤْمِنُوا إِلَّا لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدى هُدَى اللَّهِ أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ مِثْلَ ما أُوتِيتُمْ/ 73/ آل عمران/ 3/ التقدير: ولا تؤمنوا بأن يؤتى أحد مثل ما أوتيتم أو يحاجوكم عند ربكم، إلا من تبع دينكم. فالبا، مضمرة و (أن يؤتى) مفعول (لا تؤمنوا) واللام، زائدة و: (من تبع دينكم) استثناء من أحد.
(22) تَبْغُونَها عِوَجاً/ 99/ آل عمران/ 3/ حكم تعديه إلى أحد المفعولين أن يكون بحرف الجر، نحو: بغيت لك خيرا، ثم يحذف الجار.
(23) إِنَّما ذلِكُمُ الشَّيْطانُ يُخَوِّفُ أَوْلِياءَهُ/ 175/ آل عمران/ 3/ التقدير: يخوفكم بأوليائه، فخذف المفعول والباء.
(24) وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ/ 127/ النساء/ 4/ يجوز أن يكون: وترغبون فى أن تنكحونهن لجمالهن. ويجوز أن يكون: وترغبون عن أن تنكحونهن لدمامتهن.
(25) وَما لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا/ 119/ الأنعام/ 6/ أى: ما لكم فى ألا تأكلوا.
(26) لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ/ 16/ الأعراف/ 7/ أى: على صراطك المستقيم.
(27) وَيَبْغُونَها عِوَجاً/ 45/ الأعراف/ 7/ أى: يبغون لها.
(28) وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشارِقَ الْأَرْضِ/ 127/ الأعراف/ 7/ التقدير: يستضعفون فى مشارق الأرض أى: جعلنا الذين يستضعفون فى مشارق الأرض ومغاربها ملوك الشام ومصر.
وقيل: التقدير: أورثنا مشارق هذه الأرض التى أغرقنا مالكيها، وتكون «التى» جرا، صفة للأرض المجرورة.
وإذا نصبت (مشارق) ب (يستضعفون) كان «التى» نصبا، صفة موصوف محذوف، منصوب ب «أورثنا» ، أى: أورثناهم الأرض التى باركنا فيها.