وقرئ:
2- بالرفع، اسما ل «كان» ، وهى قراءة الحسن، وسالم الأفطس.
25- وَقالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً وَمَأْواكُمُ النَّارُ وَما لَكُمْ مِنْ ناصِرِينَ مودة:
وقرئ:
1- بالرفع، والتنوين، و «بينكم» بالنصب، وهى قراءة الحسن، وأبى حيوة، وابن أبى عبلة، وأبى عمرو، فى رواية الأصمعى، والأعمش، عن أبى بكر.
2- بالرفع، من غير تنوين، و «بينكم» بفتح النون، بنى لإضافته إلى مبنى، وهو موضع خفض بالإضافة، ولذلك سقط التنوين من «مودة» ، وهى قراءة عاصم.
3- على القراءة السابقة، وخفض نون «بينكم» ، وهى قراءة أبى عمرو، والكسائي، وابن كثير.
4- بنصب «مودة» ، منونا، ونصب «بينكم» ، وهى قراءة ابن عامر، وعاصم.
29- أَإِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجالَ وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ وَتَأْتُونَ فِي نادِيكُمُ الْمُنْكَرَ فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قالُوا ائْتِنا بِعَذابِ اللَّهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ أئنكم:
1- على الاستفهام، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- إنكم، على الخبر.
32- قالَ إِنَّ فِيها لُوطاً قالُوا نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَنْ فِيها لَنُنَجِّيَنَّهُ وَأَهْلَهُ. إِلَّا امْرَأَتَهُ كانَتْ مِنَ الْغابِرِينَ لننجينه:
1- مضارع «نجى» ، وهى قراءة الجمهور.
وقرئ:
2- مضارع «أنجى» ، وهى قراءة حمزة، والكسائي.