3- بالياء مضمومة، أي: ولا يسمع الرسول.

4- بالياء مضمومة، مبنيا للمفعول، و «الصم» رفع به.

5- بالياء مضمومة وكسر الميم، وإسناد الفعل إلى «الدعاء» ، و «الصم» . نصب به، وهى قراءة أحمد بن جبير الأنطاكى، عن اليزيدي، عن أبى عمرو.

47- وَنَضَعُ الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ القسط:

وقرئ:

القصط، بالصاد.

مثقال:

1- بالنصب خبر «كان» ، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2- بالرفع، على الفاعلية، و «كان» تامة، وهى قراءة زيد بن على، وأبى جعفر، وشيبة، ونافع.

أتينا:

1- من الإتيان، أي جئنا، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2- آتينا، بالمد، على وزن «فاعلنا» ، من المواتاة، وهى المجازاة، وهى قراءة ابن عباس، ومجاهد، وابن جبير، وابن أبى إسحاق، والعلاء بن سيابة، وجعفر بن محمد، وابن شريح الأصبهانى.

51- وَلَقَدْ آتَيْنا إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عالِمِينَ رشده:

1- بضم الراء وسكون الشين، وهى قراءة الجمهور.

وقرئ:

2- بفتح الراء والشين، وهى قراءة عيسى الثقفي.

57- وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ وتالله:

1- بالتاء، وهى قراءة الجمهور.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015