آتوني:
1- آتوني أي: أعطونى، وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2- ائتوني أي: جيئونى، وهى قراءة الأعمش، وطلحة وأبى بكر، بخلاف عنه.
97- (فَمَا اسْطاعُوا أَنْ يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطاعُوا لَهُ نَقْباً) فما اسطاعوا:
1- بحذف التاء تخفيفا، لقربها من الطاء وهى قراءة الجمهور.
وقرىء:
2- بإدغامها، فى الطاء، وهو إدغام على غير حده، وهى قراءة حمزة، وطلحة.
وقال أبو على: هى غير جائزة 3- فما اصطاعوا، بالإبدال من السين صادا، لأجل الطاء، وهى قراءة الأعمش، عن أبى بكر.
4- فما استطاعوا، بالتاء من غير حذف، وهى قراءة الأعمش.
98- (قال هذا رحمة من ربى فإذا جاء وعد ربى جعله دكا وكان وعد ربى حقا) هذا رحمة:
وقرىء:
هذه رحمة، بتأنيث اسم الإشارة، وهى قراءة ابن أبى عبلة.
دكا:
قرىء:
1- بالمد، ممنوع الصرف، وهى قراءة الكوفيين.
2- دكا، منونا، مصدر: دككتة، وهى قراءة باقى السبعة.
102- (أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا عِبادِي مِنْ دُونِي أَوْلِياءَ إِنَّا أَعْتَدْنا جَهَنَّمَ لِلْكافِرِينَ نُزُلًا) أفحسب:
وقرىء:
1- بإسكان السين وضم الباء، مضافا إلى «الذين» ، وهى قراءة على بن أبى طالب، وزيد بن على ابن الحسين، ويحيى بن يعمر، ومجاهد، وعكرمة، وقتادة، ونعيم بن ميسرة، والضحاك، وابن أبى ليلى، وابن كثير، ويعقوب، بخلاف عنهما، وابن محيصن، وأبى حيوة، والشافعي، ومسعود بن صالح.