2- بالفتح وتسكين الراء، وهى قراءة باقى السبعة.
3- بفتح القاف والراء، وهى قراءة أبى السمال، وابن السميفع.
4- قروح، بالجمع، وهى قراءة الأعمش «إن تمسسكم قروح» ، وجواب الشرط محذوف، تقديره:
فتأسوا فقد مس القوم قرح.
142- (أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) ولما يعلم:
قرىء:
1- بكسر الميم، لالتقاء الساكنين، وهى قراءة الجمهور.
2- بفتحها، على الإتباع لفتحة اللام، وهى قراءة ابن وثاب، والنخعي.
ويعلم:
قرىء:
1- بفتح الميم، وهى قراءة الجمهور، وقيل: هو مجزوم، وأتبع الميم اللام فى الفتح، وقيل هو منصوب بإضمار «أن» .
2- بكسر الميم، عطفا على «ولما يعلم» ، وهى قراءة الحسن، وابن يعمر، وأبى حيوة وعمرو بن عبيد.
3- برفع الميم، وهى قراءة عبد الوارث عن أبى عمرو، على أن الواو للحال.
143- (وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ) من قبل:
وقرىء:
بضم اللام مقطوعا عن الإضافة، ويكون موضع «أن تلقوه» نصبا على أنه بدل اشتمال من «الموت» .
تلقوه:
وقرىء:
تلاقوه، وهى قراءة النخعي، والزهري.
فقد:
وقرىء:
فلقد، وهى قراءة طلحة بن مصرف.