ويقتلون الذين يأمرون:

وقرىء:

1- ويقاتلون، وهى قراءة حمزة، وجماعة من غير السبعة.

2- وقاتلوا، وهى قراءة الأعمش، وكذا هى فى مصحف عبد الله.

3- ويقتلون النبي بغير حق والذين يأمرون، اكتفاء بذكر فعل واحد، وهى قراءة أبى.

23- (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَ) ليحكم:

وقرىء:

مبنيا للمفعول، وهى قراءة الحسن، وأبى جعفر، وعاصم الجحدري.

28- (لا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ) .

لا يتخذ:

قرىء:

1- لا يتخذ، على النهى، وهى قراءة الجمهور.

2- لا يتخذ، برفع الذال، على النفي، والمراد به النهى، وهى قراءة الضبي.

تقاة:

وقرىء:

تقية، على وزن مطية، وهى قراءة ابن عباس، ومجاهد، وأبى رجاء، وغيرهم.

30- (يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ ما عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً وَما عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَها وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَاللَّهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ) من سوء تود:

وقرىء:

من سوء ودت، وهى قراءة عبد الله وابن أبى عبلة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015