3- ويستشهد، وهى قراءة أبى، وابن مسعود.
205- (وَإِذا تَوَلَّى سَعى فِي الْأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيها وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسادَ) ويهلك:
قرىء:
1- يهلك، من أهلك، ونصب الكاف، عطفا على، «ليفسد» ، وهى قراءة الجمهور.
2- ليهلك، بإظهار لام العلة، وهى قراءة أبى.
3- يهلك، من أهلك، برفع الكاف، وهى قراءة قوم، عطفا على «يعجبك» ، أو على «سعى» ، لأنه فى معنى «يسعى» .
4- يهلك، من هلك، برفع الكاف، و «الحرث والنسل» على الفاعلية، وهى قراءة الحسن، وابن أبى إسحاق، وأبى حيوة، وابن محيصن.
5- يهلك، من هلك، وبفتح اللام ورفع الكاف، ورفع «الحرث» ، وهى لغة شاذة.
208- (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ) مرضاة:
قرىء:
1- بالإمالة، وهى قراءة الكسائي.
2- بالوقوف عليها بالتاء، وهى قراءة حمزة.
3- بالوقوف عليها بالهاء، وهى قراءة الباقين.
209- (فَإِنْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْكُمُ الْبَيِّناتُ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) زللتم وقرىء:
بكسر اللام، وهما لغتان.