مخففا، على الخبر، وهى قراءة ابن عامر، ويحيى بن وثاب.
3- فنمتعه، وهى قراءة أبى بن كعب.
4- فأمتعه، على صيغة الأمر، وهى قراءة ابن عباس، ومجاهد، وغيرهما، وعلى هذه القراءة فيكون الضمير فى «قال» عائدا على «إبراهيم» .
ثم أضطره:
قرىء:
1- ثم أضطره، خبرا، وهى قراءة الجمهور، وابن عامر.
2- ثم اضطره، بكسر الهمزة، على لغة قريش، وهى قراءة يحيى بن وثاب.
3- ثم أضطره، بإدغام الضاد فى الطاء، خبرا، وهى قراءة ابن محيصن.
4- ثم أضطره، بضم الطاء، خبرا، وهى قراءة يزيد بن أبى حبيب.
5- ثم نضطره، وهى قراءة أبى بن كعب.
6- ثم أضطره، على صيغة الأمر، وهى قراءة ابن عباس، ومجاهد.
7- ثم اطره، بإدغام الضاد فى الطاء، وهى قراءة ابن محيصن.
128- (رَبَّنا وَاجْعَلْنا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ وَأَرِنا مَناسِكَنا وَتُبْ عَلَيْنا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ) وأرنا:
قرىء:
1- وأرهم، وهى قراءة ابن مسعود، من إعادة الضمير على «الذرية» .
2- وأرنا، بإسكان الراء، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو.
3- وأرنا، بالاختلاس، وهى قراءة أبى عمرو.
4- وأرنا، بالإشباع، وهى قراءة أبى عمرو أيضا.
132- (وَوَصَّى بِها إِبْراهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّينَ فَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ) ووصى:
قرىء:
1- وأوصى، وهى قراءة نافع، وابن عامر.