ولا عجلة؛ بل قراءة "مفسرة (?) حرفاً (?) حرفاً" (?). حتى "كان يرتل السورة حتى تكون أطول من أطولَ منها" (?).
وكان يقول: "يقال لصاحب القرآن: اقرأ وارتقِ ورتّل كما كنت ترتّل في الدنيا، فإِنّ منزلك عند آخر آية تقرؤها" (?).
و"كان يمدّ قراءته (عند حروف المد)، فيمدّ {بسم الله}، ويمدّ {الرحمن}، ويمدّ {الرحيم} " (?)، و {نضيد} (?) وأمثالها.