وهو المعروف بالميل الأخضر، ثمّ يسعى منه سعياً شديداً (?) إِلى العلم الآخر الذي بعده، وكان في عهده - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وادياً أبطح فيه دِقاق الحصا". وتقدّم الحديث في ذلك.
ثمّ يمشي صُعُداً حتى يأتي المروة فيرتقي عليها، ويصنع فيها ما صَنع على