يُحلّ (?) عِرْضَه (?) وعقوبته (?) " (?).

ولنا أنْ نقول مقولة النّبيّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - في غير هذه المناسبة: "فدين الله أحقُّ أنْ يُقضى" (?).

وما تقدّم من آثار في جواز التفريق، ينبغي أن تُحمل على العُذر؛ لا على مضادّة قوله سبحانه: {وسارعوا إِلى مغفرةٍ من ربّكم وجنَّةٍ عرضها السَّموات والأرض أُعدَّت للمتَّقين} (?).

هل على من أَخَّر القضاء كفّارة؟

لم يَرِد في هذا حديث مرفوع، فلا كفّارة.

وسألت شيخنا -رحمه الله- عن هذا فقال: هناك قول، ولكن ليس هناك حديث مرفوع.

هل يقضي مَن أَفطر متعمّداً؟

إِذا أفطر متعمِّداً في رمضان، هل يُشرع له قضاؤه أم لا؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015