مُكْرَهًا أَوْ مُخْطِئًا أَوْ نَاسِيًا.

وَقَال بَعْضُ الْحَنَفِيَّةِ: إِنَّمَا يَرْتَفِعُ بِهِ حُكْمُ الآْخِرَةِ لاَ غَيْرُ؛ لأَِنَّ الْمُقْتَضَى لاَ عُمُومَ لَهُ، وَحُكْمُ الآْخِرَةِ وَهُوَ الإِْثْمُ مُرَادٌ بِالإِْجْمَاعِ، وَبِهَذَا الْقَدْرِ يَصِيرُ مُفِيدًا، فَتَزُول الضَّرُورَةُ، فَلاَ يَتَعَدَّى إِلَى حُكْمٍ آخَرَ (?) .

وَتَفْصِيل ذَلِكَ فِي الْمُلْحَقِ الأُْصُولِيِّ.

عَمْيَاءُ

اُنْظُرْ: عَمًى

عَنَانٌ

اُنْظُرْ: شَرِكَة

عِنَبٌ

.

اُنْظُرْ: أَشْرِبَة، زَكَاةٌ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015