فإن تحلَّى بـ"ال" فالأَكثر جره بحرف جر دال على السبب مثل: لم يسافر للخوف.
أَما إِذا أُضيف فيجوز نصبه وجره: تصدقت ابتغاءَ وجه الله = لابتغاء وجه الله.
وقليلاً ما تخالَف هذه القاعدة فيجر المجرد من "ال" والإضافة مثل:
أَو ينصب المحلى بـ"ال" مثل:
من أَمكم لرغبةٍ فيكمُ جُبِرْ ... ومن تكونوا ناصريه ينتصِرْ
لا أَقعد الجبنَ على الهيجاءِ ...
ولو توالت زمر الأَعداءِ ...