17- يعجبه السخون والبرودُ ...

والتمرُ حباً ما له مزيد ...

منسوب إلى رؤبة

"ب"

18- أشواقاً ولما يمضِ لي غيرُ ليلة ... فكيف إِذا خبَّ المطيُّ بنا عشرا؟

19- لأَجْهَدنَّ، فإِما درءَ مفسدة ... تخشى إما بلوغَ السؤل والأَمل؟

20- أَسجناً وقتلاً واشتياقاً وغربة ... ونأَيَ حبيب؟ إِن ذا لعظيم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015