17- يعجبه السخون والبرودُ ...
والتمرُ حباً ما له مزيد ...
منسوب إلى رؤبة
"ب"
18- أشواقاً ولما يمضِ لي غيرُ ليلة ... فكيف إِذا خبَّ المطيُّ بنا عشرا؟
19- لأَجْهَدنَّ، فإِما درءَ مفسدة ... تخشى إما بلوغَ السؤل والأَمل؟
20- أَسجناً وقتلاً واشتياقاً وغربة ... ونأَيَ حبيب؟ إِن ذا لعظيم