الموافقات (صفحة 2300)

أَحَدُهُمَا: مَا يَكُونُ أَصْلُ انْفِجَارِهِ مِنَ الْقُرْآنِ 253

الثاني: مَا يَكُونُ أَصْلُ انْفِجَارِهِ مِنَ الْمَوْجُودَاتِ جُزْئِيِّهَا أو كليها 253

فصل: مدخل السنة في هذا النمط أيضًا 255

المسألة الحادية عشرة: 256

ينبغي تنزيل السور المكية على بعضها البعض في الفهم

وكذلك المدني، وتنزيل المدني على المكي كل حسب

ترتيبه في النزول 256

التأكيد على رجوع المدني إلى مكي وأن فهمه من أسرار

علوم التفسير 257-258

فصل: وكذلك مدخل السنة في هذا النمط أيضًا 258-260

المسألة الثانية عشرة: وهي مسألة مفيدة 261

أخذ تفسير القرآن على التوسط؛ والاعتدال هو فهم أكثر السلف261

ذم من أخذه بالتفريط كالباطنية أو بالتشديد بعيدًا عن أساليب

اللغة العربية أو بالتنطع في أساليبها غافلًا عن التفقه في

المعبر عنه في الكلام 261-264

المسألة الثالثة عشرة: 265

وهي مبنية على ما قبلها وهو معرفة الضابط المعول

عليه في مأخذ الفهم في التفسير على الاعتدال والتوسط 265

وفي الحاشية نوع تلخيص أو إعادة للمسألة السابقة 265

تبيان الموضوع وتوضيحه واعتماده على جمع الآيات وفهمها

بحسب مساقها وحسب نزولها وسبب نزولها 266

النزول القرآني له اعتباران من جهة تعدد القضايا ومن جهة

النظم 267

فهم اعتبار النظم القرآني في ترتيب القرآن مع تفرق نزول

السور والسورة الواحدة 268

السور المكية مقررة لثلاثة معانٍ: 269

أولًا: التوحيد ويأتي على وجوه 269

ثانيًا: تقرير النبوة 270

ثالثًا: إثبات أمر البعث والدار الآخرة 270

بيان ما افتتحت به سورة المؤمنون: 270

أولًا: بَيَانُ الْأَوْصَافِ الْمُكْتَسَبَةِ لِلْعَبْدِ الَّتِي إِذَا اتَّصَفَ بها

رفعه الله وأكرمه 271

ثانيًا: بيان أصل التكوين للإنسان 271

طور بواسطة نورين ميديا © 2015