الموافقات (صفحة 1807)

ثانيا: أن يكون وضع اللفظ قابلا له بوجه من الوجوه 330

معرفة مراد المتكلم بكلامه 330

التأويل يُسَلَّطُ عَلَى الدَّلِيلِ لِمُعَارَضَةِ مَا هُوَ أَقْوَى منه 331

معنى التأويل أَنْ يُحْمَلَ عَلَى وَجْهٍ يَصِحُّ كَوْنُهُ دَلِيلًا في الجملة 332

أمثلة من التأويلات الفاسدة: 332

تأويل "الخليل" 332

و"غوى" 332

فصل: جريان ما سبق على باب التعارض والترجيح 333

التأويل الصحيح والفاسد 333

الفصل الثاني في الإحكام والنسخ 335

المسألة الأولى: 335

القواعد المكية والأحكام المدنية 335

ذكر بعض الأحكام الإسلامية التي شرعت في مكة، وبعض المعاصي

التي كانت عند عرب الجاهلية 335

الأصول المكية كثيرة والأحكام قليلة 335

إكمال الأحكام في المدينة 336

النسخ والرخص في المدينة أكثر منها في مكة 336

النسخ وقع على أحكام كانت استئلافا للناس 336

المسألة الثانية: 336-337

النسخ في الكليات -مكية، أو مدينة- لا يقع، ثبت ذلك بالاستقراء من تتبع الناسخ والمنسوخ، ولأن الأحكام التي ثبتت على المكلف لا ترفع إلا بما هو ثابت قبلها 338

الأحكام المكية أكثرها كليات فالنسخ فيها قليل على عكس المدنيات 339

نسخ القرآن بخبر الآحاد أو بالمتواتر 339

فصل: إسقاط كثير من النسخ المدعى على جملة آيات وأحكام -ليست كليات- بالتأمل والجمع بين النصوص 340

مناقشة "الجلالين" في ادعاء النسخ 340

التمثيل على زكاة الفطر 340

طور بواسطة نورين ميديا © 2015