ورؤبة فما صنعت شيئاً؛ وإن كنت أردت شعر أهل زمانك فما أخذت مأخذنا، أرأيت قولك:
ومن عاداك يلقى المرمريسا
أي شيء في المرمريس أعجبك؟
ووجدت أبا عبيدة ذكر في كتاب الخيل في
باب ما يستدل به على جودة الفرس وهو يحضر " وبيضة مرمريس، وهمةٌ مرمريس، وهي الضخمة " وأراد ابن مناذرٍ الداهية.
وقد جاء أبوتمام بالدردبيس، وهي أخت المرمريس، فقال:
بنداك يوسى كل جرحٍ يعتلى ... رأب الأساة بدردبيس قنطر
وهي الداهية أيضاً، وكذا القنطر.