وأراد: «لهى» فقال: «لها» على لفظ طيء، فجعل الشعل في موضعه، لأنه أراد الناصية، إلا أنه أخرجه مخرج المدح، وهو عيب في الخيل، لأنه فرس حمله عليه محمد بن يوسف، فأراد أن يعلمه أن ذلك حسن غير معيب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015