قال أبو تمام:
آساد موت مخدرات مالها ... إلا الصوارم والقنا آجام
وقال البحتري:
حشدت حولها سباع الموالي ... والعوالي غاب لتلك السباع
«الموالي» في ذلك الوقت: الأتراك، وهي لا تعمل بالرماح وكذلك الخزر والسغد فيما أظن.
وقال أبو تمام في مثل ذلك:
أسد العرين إذا ما الروع صبحها ... أو صبحته ولكن غابها الأسل
كأنه أراد إذا أغير عليها أو أغارت هي.