قال أبو تمام:
مخامري حسد ماضر غيرهم ... كأنما هو في أبدانهم مرض
وقال:
هم حسدوه لا ملومين مجده ... وما حاسد في المكرمات بحاسد
/ وقال:
واعذر حسودك فيما قد خصصت به ... إن العلى حسن في مثلها الحسد
وقال:
ممتليء الصدر والجوانح من ... رحمة مملوئهن من حسده
وقال:
وإذا سرحت الطرف حول قبابه ... لم تلق إلا نعمة وحسودا