عَائِشَةَ لأُمِّهَا وَكَانَتْ لأَبِي بَكْرٍ مِنْحَةٌ (?) ، فَكَاْنَ يَرُوْحُ بِهَا، وَيَغْدُوْ (?) عَلَيْهَا، وَيُصْبِحُ، فَيَدَّلِجُ (?) إِلَيْهِمُ، ثُمَّ يَسْرَحُ (?) ، فَلاَ يَفْطُنُ (?) لَهُ أَحٌد مِنَ الرِّعَاءِ.
فَلَمَّا خَرَجَا/ (أ [44/ب] ) خَرَجَ مَعَهُمَا يُعْقِبَانِهِ (?) حَتَّى قَدِمَ الْمَدِيْنَةَ.