والثّالث من عدّة طرق عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ بْنِ الزّبير عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن عمرو بن العاص (?) ، وساقه أيضا من طريق يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عَنْ عروة به (?) .
والرّابع من طريق بشر بن مطر عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيْيَنَةَ عَنِ الزُّهريّ (?) ، ثم من طريق علي بْنُ حَرْبٍ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهريّ وَهِشَامِ بْنِ عروة (?) ، كلاهما عن عروة عن عائشة به (?) .
والخامس: من طريق شعيب بن أبي حمزة (?) ، ثم من طريق معمر ابن راشد (?) ،كلاهما عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ سعد بن أبي وقّاص به.
7- قسّم الكتاب إلى خمسة أجزاء ... وجعل الآثار، والأشعار في نهاية كلّ جزء منها.
الثّاني: من منهجه في تخريجه للأحاديث:
1- خرَّج كلّ حديث عَقِبه مباشرة إلاّ حديثاً واحداً ... أرجأ