وأبي البركات الأنماطيّ (ت: 538هـ) (?) ، وابن الباغبان (ت: 559هـ) (?) ، وشُهدة بنت أحمد (ت: 574هـ) (?) ، وغيرهم.
وسار عدد منهم على ما سار عليه بعض أهل القرن الرّابع من تخريج أحاديث كتبهم، دون مراعاة لترتيبها على الشّيوخ كما يظهر عند جماعة منهم:
ابن الحماميّ (ت: 437هـ) (?) ، وأبي القاسم الحنائيّ (ت: 459هـ) (?) ، وجعفر بن أحمد السرّاج (ت: 500هـ) (?) ، وابن المؤيّد بالله (ت: 508هـ) (?) ، وغيرهم في فوائدهم.
وفي المقابل نجد منهم من رتّب كتابه على أسماء شيوخه: كالعيسويّ (ت: 415هـ) (?) ، وأبي القاسم الحرفيّ (ت: 423هـ) من رواية: القاسم بن الفضل عنه (?) ،وأبي بكر الشّاشيّ (ت:507هـ) وترتيب الشّيوخ عنده على تسلسل الحروف (?) والسّلفيّ (ت: 576هـ) (?)