بـ "الحسن "، فإن كان المراد من " الحسن " كل ما رفع الشارع الحرج
عن فعله، سواء كان على فعله ثواب أو لم يكن، فإن المباح يكون
حسناً.
وإن كان المراد بـ " الحسن ": ما يستحق فاعله الثناء والمدح
والثواب، فإن المباح لا يكون حسناً، والله أعلم.