في هذا أنه إذا جاءنا سماعُ راوٍ مِنْ شيخه بإسنادٍ صحيحٍ، لا مطعنَ فيه، فالواجب تقديمه على قول العالم بالنفي فإن مستندهم في إثبات السماع ونفيه = إنما هو الأسانيد، والأمثلة على ذلك يطول ذكرها. اهـ. انظر الأحاديث أرقام: 83، 94، 137، 299، 362، 473، 495) (ح) (التسلية / ح 31؛ تنبيه 9 / رقم 2124).

10/ 10 - (إن الله لا ينامُ، ولا ينبغي له أَنْ ينام، يَخفض القِسْطَ ويرفعه، يُرفعُ إليه عَمَلُ الليل قبل النهار، وعمل النهار قبل الليلِ، حجابُهُ النُّورُ، لو كشفها لأحرقت سُبُحَاتُ وجهه كلّ شيءٍ أدركه بصره. وفي رواية: لو كشفه لأحرقت سُبُحاتُ وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه).

(عن أبي موسى الأشعري - رضي الله عنه -، قال: قام فينا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بأربعٍ، فقال: .. فذكره. وفي بعض الروايات عند مسلم وغيره: "خمس كلمات"، بدل: "أربع").

(هذا حديثٌ صحيحٌ) (م، عو، س مجلسان، ق، حم، طي، ابن أبي عاصم، الروياني، خز توحيد، حب، الخطابي، الآجري، الإسماعيلي معجمه، السهمي، أبو الشيخ عظمة، هق صفات، اللالكائي، الأصبهاني حجة، ابن منده، محا، بغ) (حديث الوزير / 116 - 118 ح 67؛ مجلسان النسائي / 37، 38 ح 13، ابن كثير 2/ 237).

11/ 11 - (إنّ النَّاسَ يصيرون جُثًّا يوم القيامة، كُل أمةٍ تَتْبَعُ نبيَّها، يقولون: يا فلان! اشفع لنا، يا فلان! اشفع لنا، حتى تنتهي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015