فيها، فانْخَنَثَتْ نفسُهُ وما أشعرُ، فَإِلَى مَنْ أَوْصَى؟).
(أخرجوه من طرقٍ: عن ابن عون، عن إبراهيم، عن الأسود، قال: ذَكَرُوا عند عائشة - رضي الله عنها -، أنَّ عليًّا كان وصيًّا، فقالت: ... فذكرته (?) ورواه عن ابن عون جماعةٌ، منهم: أزهر السمان، وابنُ عُلَية، وسليم بنُ أخضر، وحماد بنُ زيد).
(قال النوويُّ في المجموع 2/ 92: هذا حديثُ صحيحٌ).
(خ، م، عو: س، تم، ق، حم، ش، خز، حب، ابن المنذر، هق، هق دلائل) (التسلية / ح 66؛ بذل 1/ 311 ح 33).
العبدُ الآبِقُ:
50/ 8 - (إذا أبق العبدُ لم تُقبَلْ له صلاةٌ. لفظ مُغيرة
50/ 9 - أيما عبدٍ أبق فقد بَرِئَت منه الذِّمَّةُ. لفظ داود
51/ 10 - أَيُّما عبدٍ أَبَقَ مِنْ مَوَاليه فقد كَفَرَ حتى يرجعَ إليهم. لفظ منصور).
(أخرجه مسلمٌ في كتاب الإيمان / باب تسمية العبد الآبق كافرًا / رقم 68/ 122، 123، 124 عن منصور بنِ عبد الرحمن الغُدانيّ الأشل، وداود بنِ أبي هند، ومغيرة ابنِ مقسم الضبي، ثلاثتهم عن عامر بنِ شراحيل الشعبيّ، عن جرير بنِ عبد الله البجلي - رضي الله عنه -، عن النبيّ - صلى الله عليه وسلم - بهذا).