فانظر إلى أدب الدارقطنيّ - رحمه الله -، كيف عرَّضَ بمقالة عليّ بن المدينيّ، ولم يذكر اسمَه لجلالته وعلمِهِ، فليتَ طلاب العلم يتأسون بهؤلاء الأساطين، ويرحم بعضُهُم بعضًا، فما أعظم المحنة بصغار الأسنان. والله المستعان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015