عَنْهُم وَخَرجُوا عَن قَبْضَة الإِمَام الْأَعْظَم وتحيزوا بدار وامتنعوا بمنعة وَجب قِتَالهمْ بعد أَن ينذرهم ويسألهم مَا تَنْقِمُونَ لِأَن عليا رَضِي الله عَنهُ