تواضعا وتعظيما لله سُبْحَانَهُ وخشوعا وتعظيا وَتَعَالَى فقد أكد أَسبَاب ومواد النعم وأزاح عَنهُ المقت واستعطف إِلَيْهِ الْقُلُوب