وَكَانَ يُقَال لايقوم على الْكَذِب دين وَلَا دنيا وَكتب عمر بن عبد الْعَزِيز إِلَى بعض عماله إياك أَن تستعين بكذوب فِي أَمر تحْتَاج فِيهِ إِلَى الْحِيلَة فَإنَّك إِن تُطِع الكذوب تهْلك
وَقَالَ عبد الْملك بن مَرْوَان اللّحن هجنة الشريف