الظَّالِم فِي عاجله وآجله ولأنتقمن مِمَّن رأى مَظْلُوما فَقدر على ان ينصره فَلم يفعل
وَقَالَ عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام بئس الزَّاد الى الْمعَاد الْعدوان على الْعباد
وَقَالَ بعض الْحُكَمَاء الْملك يبْقى على الْكفْر وَلَا يبْقى على الْجور
وَقَالَ حَكِيم آخر الْجور مسْلبَةٌ للنعم وَالْبَغي مجلبة النقم