وَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بئس الزَّاد إِلَى الْمعَاد الْعدوان على الْعباد ثمَّ قَالَ يعف رجلَيْهِ فَلَا يسْعَى بهما إِلَى مَكْرُوه فقد قَالَ مَسْرُوق مَا خطا العَبْد خطْوَة إِلَّا كتب لَهُ بهَا حَسَنَة أوسيئة
ثمَّ يعف فرجه عَن مقارفة الزِّنَا وَذَلِكَ اصل العفاف وَتَمام الْمُرُوءَة وحصانة الدّين قَالَ رَسُول الله ص = من ضمن لي مَا بَين لحييْهِ وَمَا بَين رجلَيْهِ ضمنت لَهُ على الله الْجنَّة فَإِذا