حَتَّى يكون قطبا يدورون عَلَيْهِ ومعقلا يلجأون إِلَيْهِ هَذَا إِذا كَانَ بِحَضْرَتِهِ من يذب عَنهُ من أعوانه الَّذين يَثِق بهم فَإِذا لم يكن بِحَضْرَتِهِ من يذب عَنهُ حسن مِنْهُ حِينَئِذٍ أَن يذب عَن نَفسه إِمَّا بالإقدام وَإِمَّا بالانهزام حِيلَة

وَلَقَد حُكيَ أَن فيلا اغتلم فَدخل قصر كسْرَى أنوشروان والفيل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015