10- في "المثعنجر" تنافر حروف, وغرابة تحتاج فيهما إلى بحث.

11- في قول زهير: "ومن لا يظلم الناس يظلم" تعقيد معنوي؛ إذ مراده: ومن لا يدفع عن نفسه بما أوتي من قوة وبأس، وحسن رأي وتدبير يظلم, فقد استعمل الظلم في معنى الدفاع، وهذا يحتاج إلى جهد وتعمل لخفاء اللزوم.

12- في كل من السرطراط والرخاخ غرابة وتنافر.

13- في المصراع الثاني من البيت تنافر كلمات؛ لثقل النطق بها على اللسان.

14- في كل من "مصوون ومرضوي" مخالفة للوضع وللقياس الصرفي, والصواب: مصون ومرضي. ففي الأول: حذفت الواو الثانية؛ لالتقاء الساكنين بعد نقل حركة الواو الأولى إلى الساكن قبلها. وفي الثاني: اجتمعت الواو والياء وسبقت إحداهما بالسكون، فقلبت الواو ياء، ثم أدغمت الياءان، وكسرت الضاد للمناسبة.

15- في البيت تعقيد لفظي بسبب تقديم وتأخير أوجبا عدم استقامة المعنى وخفاءه، والوضع الفصيح هكذا: صان اللئيم ماله وتوانى، فلم يبذل، وصنت وجهي، ولم أتبذل.

16- في "ارتخش" غرابة يحتاج فيها إلى بحث وتنقيب في معاجم اللغة.

17- في البيت ضعف تأليف؛ لأن الضمير في "قومه" عائد على "زهيرا" وهو متأخر لفظا، ومعنى، وحكما، وقد تقدم بيانه.

18- في "في حالل ويحلل" مخالفة للوضع وللقياس الصرفي، والفصيح فيهما: "حال ويحل" بإدغام المثلين المتحركين.

19- في الشطر الأول من البيت تنافر كلمات، يثقل على اللسان النطق بها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015