الزوجر والملامة: كما في قول الشاعر:

أفؤادي متى المتاب ألما ... تصح والشيب فوق رأسي ألما1

يزجر الشاعر نفسه، ويلومها على تماديها في غيهة وضلالها، وقد وخطه الشيب، وهو نذير الفناء أي فكان ينبغي أن يرعوي عن غيه، ولا يتمادى في ضلاله.

التعجب: كما في قول الشاعر:

يا لك من قمبرة بمعمر ... خلا لك الجو فبيضى واصفرى

إلى غير ذلك مما لا يراد منه حقيقة النداء.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015